العودة   دروب المُحبين | D55R ™ > ღღ أقسـام البدايـه ღღ > :: الركـن الإسـلامي ::

:: الركـن الإسـلامي :: [ مذهـب أهـل السنّة و الجماعـة و السلف الصالح و من تبعهم بإحسـان ]

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /09-12-2011   #1

ذكرى غرآمك


 

+  عُضويتيّ : 118
+  تسجيليّ : Feb 2011
+  مَلآذيّ : السعوديه.حائل
+  مُشآركاتيّ : 8,377
+  نقآطيّ : 10919

 

 


ذكرى غرآمك غير متواجد حالياً

افتراضي عينــــي تشتـــكي؟!!!!!

’( عَيْنِي تَشْكِي )
هَذَا هُو شِعَار الْحَمْلَة ,


* هَدَفُهَا :






إِسْتِبْدَال الْصُّوَر الْنِّسَائِيَّة بـ صُوَر أُخْرَى , بِالْفِعْل تَعِبَت عُيُوْنَنَا وَقَامَت تَشْكِي وَكَثُرَت ذُنُوْبَنَا ,
يَعْنِي لّيّش مَانَسْتُبْدِلَهَا بِصُوَر أَطْفَال - مَنَاظِر طَبِيْعِيَّة , أَشْيَاء أُخْرَى أَكْثَر جَمَال وَلَا بِالْفِرَق
يَكْفِي إِنَّهَا تُرْضِي رَب الْعَالَمِيِن و مَاتَجْلّب سَخْطَة .
* تُفَكِّر ! :
كَم شَخْص رَاح يُشَاهَد صُوْرَة وَحْدَة مِن الْلَي حَّطَّيْتِهِم , تَخَيَّل الْذُّنُوب الْلِي رَاح تْجِيْك ,
لَو أَخَذَهَا أَحَد غَيْرُك حِطَّهَا بِمَكَان ثَانِي شَاهَدَهَا المَلَايِيْن , ( شِفْت المَلَايِيْن ) رَاح تَكْسِب ذُنُوْبِهِم أَنْت , وَالَّلُي حِطَّهَا ,
وَرَاح تَسْتَمِر وَتَسْتَمِر !
يَالِلِه !!؟ , أَنَا نَاقِص ذُنُوْب عَشَان أَتَحَمَّل أَوْزَار غَيْرِي ,
قَال تَعَالَى :- وَلَيَحْمِلُن أَثْقَالَهُم وَأَثْقَالا مَّع أَثْقَالِهِم وَلَيُسْأَلُن يَوْم الْقِيَامَة عَمَّا كَانُوْا يَفْتَرُوْن) ,
* تَدْوِيْن :
أَعْجَبَنِي جِدّا




عِنْدَمَا أَكُوْن فِي التَحَدِيثَات الْجَدِيْدَة وَأَرَى بَعْض الْصُّوَر ،أَشْعُر أَن الْصُّوَرَة فِيْهَا تُؤْذِيْنِي / تُؤْذِي عَيْنِي ، أَشْعُر أَنَّنَا لَانَمُلُك حُدُوْدَا عِنَدَمّا نَقُوْم بِنَشْر هَذِه الْصُّوَر ، وَإِعَادَة نَشَرَهَا مَرَّة أُخْرَى !أَشْعُر أَنَّهَا صَفْعَة رَسَائِل رَبّانِيَّة حِيْنَمَا يَتَوَفَّى أَحَدُهُم .. وَيَكُوْن لَه حُضُوْر كَبِيْر بَيْنَنَا ،لَطْمَة لِتُخْبِرَنَا مَاذَا سُنَتْرُك مِن أَثَر إِن جَاء دَوْرُنَا !!مَاذَا سَيَتَبَقَّى لِلْجَمِيْع حِيْنَمَا نَنَام تَحْت الْأَرْض ؟مَالَّذِي سَيَعْبُر عَنَّا إِن نَّحْن رَحَلْنَا عَن هَذِه الْدُّنْيَا ؟

لَا أُرِيْد أَن يَكُوْن أَثَرِي فِي هَذِه الْدُّنْيَا

مُجَرَّد صُوَر لِإِمْرَأَة نِصْف عَارِيَة أَو عَارِيَة تَمَاما ،
لَا أُرِيْد أَن يَكُوْن مايَتَذْكُرَنِي بِه الْنَّاس
صُوْرَة لِامْرَأَة تَحْضُن رَجُل وَيَحْضُنُها بِطَرِيْقَة مُقَزِّزة ،
لَا أُرِيْد عِنَدَمّا يَقُوْلُوْن أَنِّي مِت أَن آَخِر صُوْرَة
وَضَعْتُهَا تُعَبِّر عَن ثَقَافَة وَمَبَادِئ وَأَخْلَاق لَم أُؤْمَر بِهَا !
لَا أُرِيْد أَن أَحْيَا أَصْلَا وَأَنَا أَنْشُر مِثْل هَذِه الوَضعيّات الْغَيْر مُنَاسَبَة !
لَا أُرِيْد أَن أَحْيَا وَأَمْلَأ عَيْنِي و عَيْن غَيْرِي بِصُوْرَة فَتَاة لَا تَلْبَس شَيْئا !
أَو بِصُوْرَة رَجُل يَقْبَل أُخْرَى ،
لَا أَفْهَم إِطْلاقَا تَوَرَّطْنَا فِي مِثْل هَذِه الْصُّوَر ،
لَا أَفْهَم كَيْف نَقُوْم بِنَشْرِهَا ؟
وَهِي لَيْسَت لَنَا عَلَى الْإِطْلَاق !!
هِي لَم تَأْت فِي فَلَم تَسْتَطِيْع أَن تُمَرِّر الْمَشْهَد ،
أَو تَأْتِي فَجْأَة !
هِي صُوْرَة تَضَعُهَا أَنْت بِكَامِل وَعْيِك وَبِكَامِل اخْتِيَارِك وَإِرَادَتِك ..
تَكُوْن هَذِه الْصُّوَرَة تُعَبِّر عَنْك ، وَعَن مَاتَرَاه ،
تَكُوْن هَذِه الْصُّوَرَة قَد وَصَلَت لِغَيْرِك مِنْك .
فِي هَذِه الْلَّحْظَة لَم تَعُد مُجْبَرَا بَل مُخْتَارا
لِنَشْرِها وَإِيْذَاء أَعْيُنِنَا وَعَيْنُك الَّتِي لَا تَدْرِي ،
لَن تَمُر هَذِه الْأَشْيَاء بِسُهُوْلَة يَوْم نَرَى صَحَائِفَنَا !
سَتَكُوْن ظَلَمْت نَفْسَك !
وَشَارَكَت فِي ظُلَم الْنَّاس !
لِأَنْفُسِهِم عِنَدَمّا يَرَوْنَهَا وَتَحْمِل وِزْرَك و وِزْرُهُم !
لَن تَجِدْهَا مُنْسِيَّة !
بَل هِي فِي كِتَاب لَايَضِل رَبِّي وَلَا يَنْسَى .
كُل مانَفَعَلَّه ،
مَانَقَولِه ،
مَا نُعَيِّد نَشْرُه ،
هُنَا ! أَو فِي أَي مَكَان !يُعَبِّر عَنَّا وَيُوَضِّح لِلْأَخَرِين مَن نَحْن بِصُوْرَة أَو بِأُخْرَى ..
نَعَم !
نَعَم خُذ الْمَوْضُوْع بِجِدِّيَّة كَبِيْرَة ،
وَاعْتَذَر لِعَيْنِك وَلِرَوْحِك ،
وَتُوْقِف عَن وَضْع مِثْل هَذِه الْصُّوَر ،
قَرَّر أَنَّك عِنْدَمَا تَمُوْت لَن تَتْرُك إِلَا شَيْئا حَسَنَا ..
شَيْئ يُعَبِّر عَنْك كَمَا أَنْت ()
أَو اعْتَبَرَهَا آَخَر صُوْرَة تَضَعُهَا ،
لَا تَعْلَم مَاذَا سَيَحْدُث لَك بَعْدَهَا !
لنَسْتَدَّعي بَقِيَّة الْحَيَاء الْفُطْرِي فِيْنَا ،لِنَتَعْفّف عَن مِثْل هَذِه الْصُّوَر الْعَارِيَّة وَالِلَمَسَات الْمُخْجِلَة ..
وَدَعَوْنَا نَقُوُل : فِيْه حَيَاء وَحَشيمَة ،
بَدَل أَن نَقُوْل عِنَدَمّا نُشَاهِد مِثْل هَذِه الْصُّوَر : لَا حَيَاء وَلَا حُشَيْمَة !*
— ( قَال تَعَالَى : ( وَلَيَحْمِلُن أَثْقَالَهُم وَأَثْقَالا مَّع أَثْقَالِهِم وَلَيُسْأَلُن يَوْم الْقِيَامَة عَمَّا كَانُوْا يَفْتَرُوْن)







بنر..


هَذَا هُو بَنْر الْحَمْلَة أَتَمَنَّى تَحِطُونَه بِتِوُاقِيْعَكُم , وَتَنشَرُونَة قُدِّر مَاتَسْتَطِيعُون .


مَاوَضَعْت فِيْه حُقُوْق ؟! . لِأَنَّه لِلْجَمِيْع الْلِي يِبَي يّنْقِلّة خَارِج الْمُنْتَدَى بِأَلْف حَل , وَرَبِّي يُوفّقة لِلْخَيْر .

* أَخِيِرَا :-
مِن كُل قَلْبِي أَتَمَنَّى إِنَّكُم تَسْتَبْدِلُوْن الْصُّوَر الْنِّسَائِيَّة بِصُوَر آُخْرَى ,


وَأَتَمَنَّى نَعْتَز بِدِيْنِنَا وبِهُوَيتِنَآ الْإِسْلَامِيَّة .

وَخُلُو حَدِيْث الْرَّسُوْل عَلَيْه الْسَّلَام بِقُلُوْبِكُم وَقُدَّام عُيُوْنُكُم :
( مِن تَرْك شَيْئا لِلَّه عَوْضَة الْلَّه خَيْرا مِنْه )

رَبِّي يُوَفِّقَنِي وَيُوَفِّقَكُم الَى مَافِيْه الْخَيْر , وَيَارَب تَثْبِيْت قُلُوْبُنَا عَلَى دِيْنِك ,

كُل الِوُد

الْمَوْضُوْع تَم نَقَلَه كَمَا هُو وَجَزَاء الْلَّه خَيْر عَلَى مَن قَام عَلَى تَنْسِيْقِه وَنَشَرَه~
أتمَنى أنْ نَبَدا مِن الْيَوْم بِتَغَيُّر مُحْتَوَى حَيَاتُنَا وَمُحْتَوَى مَا نَنْشُر
~ دُمْتُم بِرِعَايَة الْلَّه ~


مدري ليش الاصرار على الصور النسائيه الله يهدينا ويهدي الجميع..
يارب تتغير الصور كلها,




 

 

 


 
 

الكلمات الدلالية (Tags)
تشتـــكي؟!!!!!, عينــــي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:34 PM

Developed by ABDULHADI


 

جميــع الحقـوق محفوظـة لـ شبـكة دروب المحبيـن ونحـذّر من نسب المواضيـع الحصريـه إلى غير أصحابها