الْتَّجَارِب تُسَاعِدَنا كَثِيْرا 
بِغَض الْنَّظَر عَن حَجْم المُعَانَاة الَّتِي عِشْنَاهَا فِي ذَلِك الْوَقْت 
لَايُهِم 
الْوُقُوْف فِي وَجْه الْوَجَع , تُخْطِي تِلْك الْجُسُوْر الْمُتَأَرْجِحَة , وَالْقَفْز مِن فَوْق وَخْز الْشَّبَابِيْك 
كُل هَذَا يُسَاعِدُنَا لَنُرَمِّم الْأَشْيَاء الْمُبَعْثَرَة مِنَّا مِثْل تُحْفَة فَنِّيَّة 
نَحْتَاج ان نُؤْمِن بِذَلِك 
كُل تَجْرِبَة هِي قَادِرَة عَلَى مَنَحَنَا ايَّام لِنُبْدِع لِنُظْهِر بِهِنْدَام انْيْق وَرُوْح اكْثَر اشْرَاقَة ..!