العطآء اطارواحد لصور عديده مختلفه
العَطاء إطَاروَاحِد , لـ صُورعَديده ومُختَلفَه 
تَرميْ كُلها 
لـ رَسمْ الإبتسامَه عَلى الوُجوه 
وكَسبْ مَا تَنبض به القُلوبْ , 
- العَطاء 
أن تُقَدِمْ لـ غَيركْ مَا تَجُود به نَفسكْ 
مِنْ غَير سُؤالهِمْ إياكْ ولا تَلميح مِنهُمْ لكْ .
- العَطاء 
أنْ تُبادِر ب تَقديمْ كُلْ مَا تَستَطيع لِمنْ تُحِبْ , لتُعطيه رَسائِلْ 
مُبآشرة وَغير مُباشِرة بَينْ الحَينْ والـ آخر 
لـ تُعَلمَه ب مَدى مَكآنته عَندكْ و مَدى تَقديركْ و حُبكْ لَه . 
- العَطاء 
أنْ لا تَعيشْ لأجلْ نَفسكْ فَقط , 
بَلْ تَفتح قَاعه إستقبآلْ وَسطْ قَلبكْ تَسع لـ أنآسْ آخرينْ
يُبادلُونكَ هَدآيا الحَياه مَعنَويه كَانتْ أو مَآديَه
- لا تَنتَظر
لـ كَمية مَآ سَتُعطَى وَ قَيمَتُه , ولكِنْ إنظُر إلى مِقدار مَا سَيحدُثه
مِنْ وَقع عَلى القَلبْ ومَدى تأثيره عَلى النَفسْ . 
إنهُ / . . ( العَطاء الإيجابيْ )
- عِندمَآ تُعطيْ
ولو قَليلاً , ولا تَنتَظِر أيْ مُقَابِلْ مَهما كَانَ بَسيطاً . .
فَذاكَ هُو / . . ( العَطاء الحقيقي )
- عِندمَآ تُعطيْ 
مِنْ دَاخلكْ وبكُلْ مَا تَملكْ دُونَ أنْ تَشعُر أنكَ مُرغَمْ عَلى ذَلِكَ . . 
فذاكَ هُو / . . ( العَطاءْ الصَآدِقْ )
- عِندمَا نُعطيْ 
فيْ الوَآقِعْ فَإننا لا نُعطيْ . . ولكِننآ نأخُذ . . نَعمْ ,
نأخُذ تِلكَ المَشاعِر 
المُمتَنه مِمَنْ أمددنَآهُمْ بعَطائِنآ فَنسقيْ بهآ عَطشْ
قُلوبُنا لـ تَرتَويْ مِنْ فَيضْ العَطآءْ
- كُنْ عَلى يَقينْ 
أنكَ إن مَنحتْ الآخرينْ شَيئاً مِمَآ تَملُكْ . .
سَتربَح أضعَافْ مَآ مَنحتْ
- كُنْ عَلى يَقينْ 
أنكَ بعَطائِكَ تُعِيد الإبتِسامة للشِفاه وتَغرسْ
الحُبْ فيْ الـ قُلوبْ
- كُنْ عَلى يَقينْ 
أنكَ بـ مُعَآملآإتكْ الطَيبة . . فأنتَ تُعطيْ
الكَثير لِمَنْ حَولكْ 
- كُنْ عَلى يَقينْ 
مِنْ ذَلِكْ . . فَعلى قَدر عَطَاؤكْ
يَفتَقِدُكَ الآخرونْ !
