بِوُسْعِي ان اكْتُبْهَا مُقَارَعَة سَّكَاكِيْن لَكِن الْمُقَارَعَه تَأْتِي بِحَرْب
وَانَا اوَّدَها بِحُب مَدْفُون بِخِيَانَه..! 
لَانِّي لَسْن مِن اللْآفِلِين.! 
 
هــــــه.! 
عَلَى نَفْس طَاوِلَة مُسْبِغَة الْحُب يَجْلِسُوْن الْكُل يَبْتَسِم لِلْثَّانِي وَيُدْنِي برآسِه 
نَعَم نَعَم انْت رَائِع يَاحَبِيْبِي 
وَهُم كَآذِبُون.! 
وَمَاان يَبْتَسِم الَا وَتَسْبِقُه هِي ابْتِسَامِه وَكَأَنَّهَا نُخَب سَّكَاكِيْن.! 
ابْتَسِم لِي ابْتَسِم لَك اعْطِنِي اعْطِيَك هَذِه مُعَادَلَة الْحُب الْجَدِيّدَه 
يَاه مَااكَرَمك يَاخَلِيْلِي وااضُمك الَي تَغْمُرُنِي فَرَحِه مَائِقِه غَبِيَّه 
وَانَا اعْلَم ب ان الْحُب اصْبَح كَمَجَازَاه.! 
وَاحْذَر ان تَقَع عَيْنُك فَجْأَه لِغَيْرِي.! 
وَاحْذَر ان تَتَقَدَّم انْثَى وَاحْذَر وَاحْذَر وَحَاذِر 
هُنَا تَأْتِي الْسَّكَاكِيْن بِدَوْرِهَا... 
تُحِبُّه .؟ 
لاعِفُوا 
اقْصِد هِي اعْتَادَت عَلَى اهْتِمَامِه ولاتُرِيد فُقْدَانِه وَتُمَثِّل مَبْدَأ الْغِيِرَه..!! 
وَهُو لَايَعْلَم الَى اي مَكَان يَهْرُب.! 
نَعَم اقَوَلَهَا وَلَّاابَالِي يَهْرُب 
..............................يَهْرُب.! 
..............................يَهْرُب.!
كَذَلِك سِكِّيْن مَشَاعِرَه لَم يَعْتَاد عَلَى الِانْحِنَاء يَوْمَا..! 
فِيآتِي يُعَامِلُهَا وَكَأَنَّه مَالِك صَك عَلَى تَحَرُّكَاتِها وَاشَارَاتِهَا..! 
افَصْحْو يَابِّشْر مَلَلْنَا هَذَا الْهِرَّاء...! 
اتِرِكُو تِلْك الْمَسْبغُه بِمَن يَسْكُنُهَا مِن جِيَاع الْعَوَاطِف 
نُلقَمِهُم الْحُب وَنَحْن اعْلَم بـ مْبَدَّا الْمُجَامْلِه 
مِن الْافْضَل ان لَايُحِب الَا مَن كَان اهْل لِلْحُب وَالَّا لَم يَنْتَقِص مِنْه طُوَلَا..! 
لَسْت بِنَاقِص ان لَم تُحِب 
وَلَسْت بِمَائِقِه ان لَم تَعْشَقِي 
 
 
بِالْمُنَاسَبَه 
لَو كَانَت الْثِّقَه حَيَّه لَم اصْبَحْنَا نُصَاب بِالْخَوْف
وَنَبْحَث عَن الْعَثَرَات حَتَّى نَتَفّوّه بِقَوْل يَاخَائِن وَيَاخَائِنّه 
وَاسْتَمْتَع بـ اغّانْي الْحُزْن كَأَنِّي اجْبُر نَفْسِي عَلَى مُعَايَشَة ذَاك الْجَو 
بَدَلَا مِن اقْدَم بِالْحُب وَانَّك بِقَلْبِي وَلَسْت مُحَاصَر 
وَان الْحُب الْلَّذِي بِدَاخِلِي وْبْدَاخِلْك لَم يُخَالِطْه
سَقَم حِيْنَهَا سَآعْلَم ب ان الْوُصُول الَي سَهْل..! 
وَيُطَيِّب نِيَّه.! 
لَكِن سَبَق وَقُلْت لَك لَو.! 
يَعْنِي هَيْهَات.!