جِيْتَك عَشَان آَبَشِّرِك 
جَانَا مَطَر ..! 
دَوَّرْت عُذْر وَجِيَت لَك 
مِثـّل مَعِي ..! 
قُلّي بَآَنَك مَا دَرَيْت 
وَانْدَهَش ..! 
قِلّي عَشَان آَقِوَل لَك 
بِرّا تَطِش ! 
وَالْغَيْم هَذَا يُشْبِهُك 
قَبْل افْقِدْك ..! 
يَوْمُك تِجِيْنِي وَاحْتُفِي 
مَطَر .. مَطَر ..! 

أَنْتِي هَدْيُه .. وْجَابَتْك الْمَقَادِيْر , 
هَدِيَّة ٍ غَيْر .. عَن كُل الْهَدَايَا ! 
هَدِيَّة ٍ غَيْر .. عَن كُل الْهَدَايَا ! 
هَدِيَّة ٍ غَيْر .. عَن كُل الْهَدَايَا !

مِن عَرَفْتِك وَأَنَا مَاغِيْر أَرَدَّد وَأُعِيْد 
أَشْهَد إِن الْزِمَن إِن جَاء يُعْطِي عْطَى ى ى ..

تَدْرِي وُوِش الْلِي يُشرررّح آَلَقِلِب و آَلِرَوُح !؟ 
ذِكْر الْلَّه ثُم شوووفِتك مْتِهُنــي .........."

يَكْفِيْنِي مِن أَيَّامِي إِنِّي عَرَفْتُك شُكْرَا لَهَا 
وَفَت وَلَاعَاد ابِي شَيْء"

هُنَالِك أَرْوَاح نَتَمَنَّى أَنَّنَآ نَسْتَطِيْع أَن نُهْدِيْهُم 
[ر آ آ آَح ة] الْكُوَوَوَن " ..

خُذْهَا عَهْد لَو غَبَت لَو رَجّت لَو جِيّت 
غلاآَآكـ ! لَايُمْكِن خَفْوّقِي يُمْلِه "

مَرَّات يَرْزُقَك رَبِّك " خُوَّة " انْسَان 
وَاحِد وَيُسَوَّى فَي عُيُوْنِك { قِبَآآآيل ..

يَآِآِآِرَب " 
مَع كُل ضِحْكَة طِفِل وَإِطْلَالَة صَبَاح 
تُكْتَب لَغَلاي سَعَادَة وَابْتِسَامَة وَفَرِح ....

رَبـــْي ,, { .. 
لَآ تَذُق قَلْبــْه الْآ طَعـم الْسُعــَآآآده ,, 
وُلَآ تَذُق عَيْنِيـَه الْآ دِمُوَع الْفــــــْرح ,, 
رَبــــي ,, {.. 
آَن كُتِبْت لَه فَي عِلْم الْغَيْب حُزْنـا 
فــ آمْنْحَنِي حـٌـزَنَّه ! 
وَإِن كّتّبّت لَّي فِي ْعلم الْغُيَّب سَعَآدَة 
فـ آمنَحــــه سَعَآدَتـي ! 
يآُآُآُآُآُآآآآرَب { .. 
وَحْدَك تَعْلَم كَم آحبَبْتــُـــه 
فَآمنَحـُه [ مِقْدَآر حُبْي لَه ] 
[ فَرِحــآ 
وَأَمِنــا 
و فَرَّجـــا 
وَسِتـِـرَا
و عاااافيــة ] ,,

رَبِّي أَكْتُب لَه فِي أَيَآمِه الْقَآدِمَة 
فَرِحَة تَغَيَّر بِهَآ مَجَرِي حَيَاتِه لِلْأَبَد ......

يَآَرَب ‘ 
لآتَحْرِمِنِي مِن شَخْص 
لآتَكُون الحَيّآه ( حِيّآِآه ) مِن دُونَه ,'

وَأَصْبَحَت حِيْنَمَا أَقْرَا اذْكَارِي فِي الْصَّبَاح وَالْمَسَاء 
........أَن أَخْتِمُهَا بِأَن | أَحْمَد الْلَّه , أَنَّك فِي حَيَاتِي !

انَا الْصِّدِّيق الْلَّي عَلَى دَرْبِك 
"اعْتَاد" 
وَلايُرُدْنِي عَنْك ( إِلَا وَفَاتِي ) 
عُمَر الْصِّدِّيق الْلِي مِثْلُك مَارَاح 
" يَنْعَااااد " 
وَش حِيْلَتِي لَاغِبْت عَن عَيْنَي ( وَذَاتِي ) 
لَاتُقَوُل تَايِه وَأَنَا لَك عَضُد 
" وَسِنَاد " .. 
وّشْلّوُن أَتَجَاهَل صَدَاقُه نَوْرَت لِي 
حَيَاتِي ..!

يِاارِب ** 
خُذ سَعَادَة هَالِكُوْن و* انَثررِّرَهَا بِيَدَيْه * 
عَسَاآآآه بْهَالدُّعَاء يَعْرِف 
**غلآِآِآِآه **

مُدْهِش جِدّا أَن يَبْدَأ يَوْمِي بِك 
أَن أَحْتَل جُزْء صَغِيْر مِن يُوْمِك 
أَن تُخْبَرَنِي بـ أَمْر لَا يَعْلَمُه أَحَد سِوَاك !

أحُحِحْيَآن فِي عِز الُحَزن واحْتَدَّامِه 
يُمَرِّنَّي طُيَفگ ويِمْلآني فرررّح " 

كـ أُمِّك أَنَآ !
أُحِبُّك” جَدَّا .. “أَقْلَق” عَلَيْك جِدّا .. ”أُفَكِّر” بِك كَثِيْرَا” .. 
أَبْكِي إِن مَرِضْت .. و أَفْرَح إِن رَأَيْتُك مُبْتَسِمَا 
أَسكُنّك بِي و كَأَنَّك فِلْذَة كَبِدِي 
أَحَس بِك و كَأَنِّي أَسَتَنَقَصّت شَيْئا بـ قَلْبِي و “مَلَّكْتَه” يَدَيْك !
و لَكِن الْفَرْق : أَن أُمَّك تُحِبُّك كـ حُبَّهَا لـ بَاقِي إِخْوَتِك ..
وأَنَآ أُحِبُّك “وَحْدَك ♥ ”,،

تَدْرِيْن وَش أَكْبَر حَظ خَذَتْه مِن الْدُّنْيـا ؟ 
إِنِّي " عَرَفْتُك " ي أَغْلَى مِن سَكَن فِيْهَا ! 

صَدِيْقَتِي 
عِنْدَمَآ تَضَيُّق أَرْجَآء الْكُون فِي عَيْنَيْك 
وَتَتَحَدَّثِيْن لِي شّآكِيْه أَوْجَآعِك 
لَآتَطْلِبَين مِنِّي أَن أَكُوْن فَرْحَه مُتَنآسيَه حُزْنِك !! 
لِأَنَّك تَطْلِبَين عَدَم الْإِحْسَآْس ب رُوْحِي !! 
أَخْبِرِيْنِي حِيْنَهَآ 
كَيْف لِي أَن أَتَنَفَّس ب سِعَة صَدْر .. وَقَلْبِي يَتَأَلَّم ؟ 
مَتَى مآأَطْمَئِن قَلْبِي ل رَآَحَتَك .. س أَكُوْن كَمَآ تُرِيْدِيْن 
كُوْنِي فَقَط ب أَلْف خَيْر .. لِأَعِيْش ب سِعَة صَدْر=)

عَاشَرْت أَنَا يَا صَاحِبَي : 
جُمْلَة اصْحَاب ! 
مَاشِفْت فِيْهِم بـ الْغَلَآ ، مِن يُسَاوِيْك !!