~..العضۈ الأول ♥
 
 
 
 
.عضۈ رحبٺ بـﮧ في المنٺدى عند ۈصۈلـﮧ
 
 
..بطريقـﮧ رائعـﮧ ۈ بگلماٺ بسيطـﮧ 
 
 
رقٺ قلبـﮧ عليگ 
 
 
 
 
 
 
~..العضۈ الثاني ♥
 
 
 
 
 
عضۈ ٺقرأ مۈاضيعـﮧ دائماً 
 
ۈ ٺعطي مۈاضيعـﮧ اهٺمام خاص ۈ حقـﮧ الگامل 
 
فيشعر هذا العضۈ بحبگ 
 
ۈ يرغب بگ دائماً في مۈاضيعـﮧ 
 
 
 
 
 
 
 
♥ العضۈ الثالث..~
 
 
 
 
 
 
 
.عضۈ إذا رد على إحدى مۈاضيعگ 
 
 
اسٺقبلٺـﮧ في المۈضۈع بحرارة ۈ قمٺ بالرد على رده 
 
 
بأسلۈب رائع جعلـﮧ يفٺخر برده ۈ بۈجۈده في المۈضۈع
 
 
ۈ الۈقٺ الذي أمضاه في قراءة مۈضۈعگ
 
 
 
 
 
 
 
~..العضۈ الرابع ♥
 
 
 
 
 
 
عضۈ يحبگ لأنگ ٺهديـﮧ گلماٺ مشجعـﮧ ۈ رائعـﮧ 
 
ۈ ٺۈاقيع ۈ صۈر ۈ مۈاضيع إهدائيـﮧ
 
 
ليجعلـﮧ ينٺبـﮧ إلى قيمٺـﮧ ۈ ٺميزه في المنٺدى
 
 
 
 
 
 
 
العضۈ الخامس..~
 
 
 
 
 
 
عضۈ دائماً ما ٺثير اهٺمامگ بـﮧ 
 
 
بالسؤال عنـﮧ في برۈفايلـﮧ 
 
 
أۈ ۈضع أسمـﮧ في لائحـﮧ الغائبين في المنٺدى
 
 
ۈ عندما يضع مۈضۈعاً يگشف عن حالٺـﮧ 
 
 
( سقمـﮧ أۈ مۈٺ شخص عزيز عليـﮧ )
 
 
دائماً ٺدعۈ لـﮧ ۈ ٺثير اهٺمامگ بظرۈفـﮧ
 
 
 
 
 
 
 
~..العضۈ السادس ♥
 
 
 
 
 
 
 
 
عضۈ ٺحب ذگره
 
 
إن أهداگ ٺۈقيعاً ۈضعٺ أسمـﮧ
 
 
ۈ گلماٺ شگر ٺحٺ الٺۈقيع
 
 
أۈ ٺذگره في مدۈنٺگ أۈ مۈاضيعگ أۈ ردۈدگ
 
 
فذگره يجعلـﮧ يشعر أنگ عزيز عليـﮧ 
 
 
 
 
 
 
 
♥ العضۈ السابع..~
 
 
 
 
 
عضۈ إن رأيٺ ٺميزه 
 
 
ۈ قرأٺ لـﮧ مۈاضيع ۈ ردۈد مٺۈاصلـﮧ مميزة
 
 
ٺحب أن ٺلفٺ انٺباهـﮧ بـ رسالـﮧ خاصـﮧ
 
 
أۈ ٺرگ رسالـﮧ بـ البرۈفايل أۈ في رد بالمۈضۈع 
 
 
أنگ ۈجدٺـﮧ عضۈاً مميزاً لهذه الأيام 
 
 
 
 
 
 
 
 
~..العضۈ الثامن
 
 عضۈ يحبگ لأنگ ٺعطي الگثير
عضۈ يحبگ لأنگ ٺعطي الگثير
 
ۈ ٺضع مۈاضيع ٺنفعـﮧ ۈ ٺنفعگ 
 
ۈ ٺگۈن حزباً محايداً 
 
في أي قراراٺ ۈ نقاشاٺ في المنٺدى 
 
 
 
 
 
 
 
♥ العضۈ الٺاسع..~
 
 
 
 
 
..................عضۈ يعجبـﮧ أسلۈبگ ۈ فگرگ 
 
 
........................ۈ منطقيٺگ ۈ ۈعيگ 
 
 
...............ۈ يجدگ هادفاً دائماً في المنٺدى 
 
 
 
 
 
 
 
 
~..العضۈ العاشر ♥
 
 
 
 
 
 
عضۈ يحبگ لأنگ أنٺ 
 
بطريقٺگ في الرد ۈ ۈضع المۈاضيع 
 
بألۈانگ ۈ أشگالگ ۈ ٺصرفاٺگ 
 
ۈ مۈاصلٺگ الدائمـﮧ في المنٺدى 
 
 
 
 
 
♥ نصيحـﮧ ♥
 
 
 
 
 
 
لا ٺجعل لگ عضۈاً ۈاحد يجمع گل ٺلگ الشخصياٺ
لِـ [ يحبگ ]
 
بل أجعل نفسگ محبۈباً لگل الشخصياٺ ۈ الأعضاء 
 
 
.
