|| ع ـضوه مؤسسه ||
أكْبَر حَدِيْقَه مَائِيَّه فِي الْشَّرْق الْأَوْسَط بْرَاس الْخَيْمَه الْحَدِيقَة الْمَائِيَّة الْضَّخْمَة " آَيَس لَانْد " المُسْتَوَحَاة مِن الْبِيْئَة الْجَلِيْدِيَّة، وَالْوَاقِعَة ضِمْن مُنْتَجَع " وَاو رَاك " الْتْرِفيِهِي . وَتُضَم حَدِيْقَة " آَيَس لَانْد " الْعَدِيْد مِن الْمَرَافِق الْمُبْتَكَرَة، بِمَا فِيْهَا أَكْبَر شَلَالّات مَائِيَّة إِصْطِناعِيّة فِي الْعَالَم، وَأَضْخَم حَلَبَة مَائِيَّة لِلْرَّقْص تَحْت رَذَاذ الْمِيَاه . وَيَعْكِس افْتِتَاح هَذِه الْمُنْشَأَة رُؤْيَة الْإِمَارَة، الْرَّامِيَّة إِلَى مُوَاصَلَة تَوْفِيْر مَجْمُوْعَة مُخْتَارَة مِن أَبْرَز الْمَرَافِق الْعَصْرِيَّة الْمُخَصَّصَة لَلِتَرِفَيِه، وَالْمَعِيْشَة وَالْأَعْمَال، فَضْلَا عَن اسْتِقْطَاب الْمَزِيْد مِن الْزُّوَّار وَالْسُّيّاح مِن الْمِنْطَقَة وَالْعَالَم