بالآمٍـٍس / دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] ..!
 بالآمٍـٍس / دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] ..!
بالآمٍـٍس / دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] ..!
كم هي [ غريبه ] هذه الحياه التي نعيششها 
والتي نمر في ساعتها بين لحضات وادوار 
تجبرنا ان نسسلكك [خطاهاا]
ونتفاجئ بجمله ترتد آمامناا
وإن لم تككون لفضيه قد تككون حسسيه
بالآمٍـٍس / دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] ..
عندما [نعيش] حياتنا سسعيده ياعتقاد ان هنالكك شخص آحتوانا من كل جهاتنا بصفته الحبيب المخلص 
ولا نعلم ماذا خبآت لنا الأيام 
وفي ذات [يووم] تخبطت تلكك النوااحي [وتاه] طرريق 
ح’ــياتكك 
وصدمت بخيانة لم تككن بالحسسبان 
لاتنسسى ان الدنيآ دواره
سسيأتي [يووم] ويششرب ذاكك الخائن من نفسس الكأس 
فتنتششر تلكك الكلمات 
بالآمٍـٍس / دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] ..
اناس [اعتقدوا] ان الحياه دائمه 
كانوا في غناء ودهاء [وكبرياء]
لم يكوونوا يحتسسبوا لأح’ــد حسساب 
لدرجة الأسستهزاء بـ [المسساكين] والفقراء و[نسسيان]
ان الله هو الغني وملكك الح’ــــــــــــــــــسساب 
للأسسف لم تسستمر [ نع’ـمته ]
واذا [بـــــــــه اليووم] ينظر بمن كاان فقير 
حينهااا [تكتب] الع’ـــباره
بالآمٍـٍس / دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] ..!
ككثير من كان يسئ الى [والـــديـــه] في عمره 
سسواء بــ السسب او كان بطريقه من الطررق
نطق ذات يوم بككلمه لوالده كان [وقعها] جسسيم 
وهو [آح’ــد] آولئكك اللذان رضاهما من رضا 
الررب
وفي دورة الحياه ومرور [السسنين] تلقى نفسس الكلمه 
من ابنه 
ويوقع آثر صداها بداخله 
فتذكر والده ( وهــــو ) فـي ح’ــــزنه 
بالآمٍـٍس / دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] ..!
عندما [لاتهتم]بمن هم في ح’ـاجتكك 
ولاتحرك سساكن في [مسساعدة] من بأمكانكك
على مد يد العوون له وتغاضيت عنه في محنته 
وهو في آمـس الحاجه الى الووقوف بجانبه 
تــــــذكـــــر
آن الأيام تدور وسسيأتـي [اليوووم]
الذي يجبركك على الحاجه وربما لن يلتفت بوقتها آح’ــد حوووولكك 
فعندها سستخرج .
بالآمٍـٍس / دوٍرٍك وٍ الَيوٍم [دوٍريٍ] ..!