تِكْ | تِكْ | تِكْ
 وَمَآآزآإلتْ عَ ِــقآإربُ آلسآعَهِ تُمآرسُ عآدَتِهَآ آليُومِيَة بِ آلسيَر آلمُنتَظِم
 ثآإنِيِه تِلوَ آلآخْرى
 وَمآآزلنَآ نحنُ فِي صِرآإعٍ دًآئِم مَعَهآإ !
 نُحآإولْ خوضْ سِبآإقْ ضِدهَآ
 لكِنْ آلَفوزُ هُنَآإ آإمْر [ مُح ِــآإلْ ]
 فَ هِي تَآإسُرنآإ فِي قوقعَهِ آلدقآئِقْ
 
 مُكبَلهِ عُمرنآإ بِ آلثوَآنِي
 حَ ــآكِمَهِ عَلينَآ بِ آلسِجنْ آلآبدِي خَلف قُضبآإنْ آلزمَن
 حتَى يحِينْ مَوعِد لْملمهِ [ آإج ِــزآءْ ]
 وَنُصبحُ جُثة يترآكَمُ عَليهَآ [ آلعَفنْ ]
 هلْ كَآنْ يلزمْنآ [ عُمرآإ ] !
 فوقَ آلعُمر لِ نَستوعِب تَشريعآتَهآ
 آإمْ آنْهآ آمْبرآطُوريهِ بِ لآ آ قوآنِينْ !
 وَ آتقطعُ شَوقآإ آلى آقتِحَآإمْ آسْوآرهَآ
 وَ آلتجَولْ فِي مُدنِهَآ , وَ آغتِيآلْ عَقآربَهَآ
 وَتَرصُد دَقآِئقهَآ
 وَ آلبحثُ بيْنَ ِنكآتِهَآ عنْ دَسآتِيرهَآ
 آإوْ حَتى عنْ ثمهِ دِستورْ [ وآح ِــد ] لآ آ آكْثَر
 هِي مُحآولهِ لآيقآفْ آلزمَنْ لآ آ آكْثَر
 وَكُل مَآ آ يلزمُنِي [ عصآهـِ سِحريَهِ ]
 كَ تِلك آلتِي حَولتْ سْندريلآ فِي ليلهِ علآ آ بهَآ آلقَمر
 سمآهَآ مِن [ خ ِــآدمَهِ ] آلى آإمِيرهِـ حفلْ
 وَجمدتْ بهَآ [ آلعُمر ] فِي حيآتهَآ آلمَآضِيهِ 
 وَآعآشتْهآ آلحُلم كَ آإمِيرهِـ فِي آلخيآلْ
 آلى حِين دقتْ آلسآعَهِ آلثآنِيهِ عَشرهِـ ,
 مُعلنهِ آْنتحَآر [ حُلم ] دآعِيهَ آلى [ يقظَهِ ]
 كآإنتْ سَببآ فِي ضَيآعْ روُح سْندريلآ
 وَ آيجآدَهَآ مرهِـ آخْرى
 فَ صِرآعُهآ معْ عَقآربْ آلوقتْ
 آوقعْ لهَآ [ حِذآُئهآ آلبلوْري ]
 وَ آعآدَهآ مُجددآإ آلى آمِيرهآ آلذِي كآإنْ ينْتظِر
 **
 وَهَكذآإ نحنُ | فِي حآلهِ عِشق وَكَرآهِيهِ لِ عقآربْ آلزمَنْ
 فَ هِي وحْدهآ منْ تَلدغُنآ بِ سُمهَآ , وَ تُدآوينَآ بِ ذآتهِ
 نهِيم بهَآ حِينَ [ آلْ لقَآءْ ]
 وَنَتمنَى جلدَهآ حِينَ [ آلفُرآإقْ ]
 وَنُردْد لوْ آإنكِ تَرجعِينَ خُطوهِـ لِ آلوَرآإءْ
 لكنَهَآ آإمْنيهِ لآ آ مَحآإلهِ مِنهَآ
 فَ منْ مِنآ يتقدَم خُطوهِـ لِ آلوَرآإءْ ! !