الطيش ) طير وبآقي أوجآعي آلريش
. . . والريـش يهـوي / كلّ مآرفرف [ الطير ] !
و " آلأآآهه تَطْلع لآ تنفست بَـ [ شّويش ] 
. . . وشلون ؟ لو أنثر همـومي على[ آلغِير ] !
أشتآقلكك / وأدري تبي تقول : [ بعْد إيش ] ؟! 
. . . أحتاجلكك وأتعب من [ فرآقك ] كثيـٍـٍر 
يً إللي تطيش بعَقْل و [ تعقّـل ] الطيش 
. . . لآ ترحل بـ [ أرضـٍي ] وَ تتركني آطـير 
شفنـٍي أموتْ إن مر | طاريك | وَ [ آعيش ] 
. . . وأعيش ، ثم ، آموت وَ [ ألقاني بخير ] !
ورآيْ بكرآ [ مَدرسه ] أسَهركك ! / ليش ؟
. . . وإليّآ متى أوقف على شآن [ تأخـير ] 
مِن علّمكك تجمع | محبه وَ تطنيش |
. . . ومن علَم [ آلأغصآن ] تَجفى آلعصآفير 
[ الليل ] مَآ ينكـٍر وجود [ الخفافيش ] 
. . . وآلصبحّ يبقى صُبح وَلو مآت به [ طير ] !
وَ آلعيِش يُومي أرتجي [ لقمة العيش ] 
. . . خبزة وصال ، وكُوب شوق ، وتعآبير !
عطني [ أمل وآحد ) يخليني أعيـٍش ؟
. . . ولآ تـخـنقه يـدّك بـَ [ حبل المعاذير ] 
شفني بعد فرقآكك آطيح [ بشويش ] 
. . . وأخآف تصدِف طيحتي [ جية الغير ] 
مآطحت وآنا [ عزمي ] أصغر مِنَ الأيش 
. . . والحين طحت وللأسف / عَـزمي كبيـٍر 
ومن كثر مآ آنا ضعت وأعماني [ الطيش ] 
. . . إذا سألوني: كيفك ؟! أجآوبْ بخيـٍر !