لآ أعلمُ لمَ . ؟! نصِرّ عَلى العبثْ بـ رمَآ إ أ آد الذّآكرَه | حتّى نختنقْ ألماً
شفت المقفي وربي ما اتبعـه لـو خطوتيـن ..... و أصبعي وهو أصبعـي لا غدرنـي أقطعـه و بسألك سـؤال واحـد و الجـواب كلمتيـن ..... لا صار قدرك والهوى خصمين من تاقف معه