لَستُ أُبالغ حِينَ أتمنّى الْعيشَ معك وحدُك .. أكُونْ انثاك فَقط ،/ وَ تكُون رجلي وَ أن : … أنْتمي إلَيك , … … … لـِ عيناك , لـِ صدرك , وَ تَسكُن تفاصيلُك روحِي إلى أنْ تَترك أنفاسِي الْحيا ا ا ة . .