بداية فل يسدل الرحمـــن ستائر الستر و العزه و العافيه على بنات المسلمين عامه
وحمى المسلمات من كل سوء و ذرأ عنهن كل مكروه
الاغتصاب من الأفات الاجتماعيه التي تنشأ في مجتمع مختل لا يستقيم على دعائم الاحترام للدين و الاختلاف في الجنس..
اذ ينظر الرجل الى المرأه نظره دونيه ويستعرض عضلاته ليوقع بها في شباك غرائزه و مكبوتاته.
فالمغتصبه قد تكون ضحيه وحش كاسر لا يراعي الدين و لا الاخلاق.. فرأيي يحق لها ان تتزوج زواجا يصونها و كل من فعل ذلك فقد منعها من السقوط في الرذيله و حتما سيكون له اجره عند الله تعالى .. و كما يقول علم الفقه ' ذرء المفاسد مقدم على جلب المنافع "...لان هذا الزوج ضرب عصفورين بحجر : من جهه فقد منع المرأه المغتصبه من أن تهوى في بئر الخطيئه، كما انه قد صان كرامتها و أعاد لها آدميتها و صاغها انسان آخر ..ومنها احتــسإْب الاجـر ،
مـوضوع فـي قمة الـروعهه ، حـنين الايام ِ ()#
اشكرك .. اتمنــى التـفإعل ، من الجميع