![]() |
مقالات .. محمد الرطيــــان "متجدد"
الســــلام عليكم ورحمة الله وبركاته فكرة أعجبـــتني .. وهي .. راح أنــزل كل يــوم بأذن الله مقـــأل من مقالات الكاتب المبدع .. خفيف الظــــل محمد الرطيان يعنـــي موضوع " متجــدد" http://www.shrooq2.com/vb//image.php...ine=1174703486 *بالعامية: لأتسألوني عنّي .،.عن سيرتي الذاتية ! "السجن" : ماله سيرة ... السيرة : " الحريّة" ! *هو محمد الرطيان عاصمة مدينة رفحا واهم معالمها في شمال الوطن. رفحا المدينة : وديعة كطفلة ، لاتنتج الغاز ولاالنفط ، ولاترتدي ثوبا بثلاثة جيوب كباقي مدن القلب ، لكنها تصدّر : ارغفة الرطيان الى الجهات الأربع. -مااكرمها من مدينة تستعفف عن السؤال وهي بحاجة ، وتوزّع خبز المقال بالمجان !، وتصلّي. محمد بن رطيان الشمري • أديب وصحافي سعودي. • بدأ النشر في عام 1992م في الصحافة السعودية والخليجية . • عمل في الصحافة لفترة قصيرة ، عبر مجلتي " فواصل " و " قطوف " . • كتب مجموعة من الزوايا الصحفية : ــ خربشة على الجدران : جريدة " الرياضية " – جدة ــ من هوامش الدفتر : جريدة " عكاظ " – جدة . ــ 19 : مجلة " قطوف " – دبي ــ الاخيرة : مجلة " الغدير " – الكويت ــ فضة الكلام : مجلة " الحدث " – الكويت ــ ضو..ضاء : مجلة " فواصل " – الرياض ــ زمان جديد : جريدة " الزمان " – لندن • أقام العديد من الامسيات الشعرية . • دُعي لمهرجانات : الجنادرية ، القرين ، البابطين ، هلا فبراير ، مهرجان سعود بن بندر الاول ، جدة 2000م . • مثّل السعودية في المهرجان الخليجي الثامن للشعر والقصة . • فاز في استفتاء القراء لافضل الكتاب والشعراء الذي أجرته مجلة " المختلف" الكويتية . • له كتاب – تحت الطبع – بعنوان (ضو..ضاء) سيصدر قريبا عن احدى دور النشر العربية . - يكتب في العديد من الصحف العربية واستقر مؤخرا في صحيفة الوطن السعودية بمقال اسبوعي • من أهم اصداراته -” ما تبقى من أوراق محمد الوطبان ” .. رواية . |
يعطيك العافيه
اشكرك احترامي |
صعب تكراري
مشكورة عالمرور يعطيك العافيه |
همس المشاعر
:: عوافي يالغلا ع الطرررح لاهنتي والله ودي لك لاخلينا |
عوافي ع هالطرح الرائع آِحْتِرَآمِيِِ ,’ |
يعطيك العافيه ع الايـــــرآد,,
تقديري,, |
يعطيكم العافيه عالمرور العطر
جزيل الشكر |
” هليّل ” .. ! محمد الرطيان الشمري (1) وكل مسألة فيها قولان .. إلا " هليّل " ! فعندما يأتي ذكره ، تسمع ألف قول وقول . نسبه ؟.. هناك من يقول أنه من قبيلة لا شأن لها بين القبائل ، وهناك من يقول أنه أتى نتيجة علاقة آثمة ، وهناك من يقول أنه من بقايا " الأرمن " الذين نجوا من مذابح " الأتراك " ، وهناك من يبتكر رواية رابعة لا تقلّ في الخيال و الحبكة والاثارة عن الروايات السابقة ! تنظر إليه ، وتـُصيبك الحيرة : هل هو أبيض أم أسود ؟! نغمة صوته تقول لك أنه أسود ، وكذلك شكل الشفتين . بقية التفاصيل في ملامح وجهه تقول أنه أبيض ، لونه يقف ما بين اللونين ! عمره ؟.. هناك من يقول أنه بعمر مدينتنا الصغيرة ، وهناك من يُقسم بأنه أكبر منها قليلا ! الأكيد أننا ولدنا وهو موجود ، وعندما نسأل من سبقونا من " الشيبان " الأكبر سنا ً ، يقولون لنا : نذكر وجوده بيننا .. ولكننا لا نتذكـّر من أين أتى ومتى أتى ! ما يزال الناس يتذكرون بعض " أقواله " وكأنها نبؤات ، أو عبارات لحكيم : " باكر تجيكم عاصفة من غرب ، اللي مات يحمد ربه ، والحي يتمنى لو أنه ما أنولد ! " أستعادت الناس عبارته تلك قبل فترة ، عندما هاجت الصحراء على أطراف مدينتنا ، وأصابتها نوبة من نوبات الغضب . يرددون هذا القول وهم يضحكون في العلن ، وكأنهم يسخرون من العبارة وصاحبها، ولكنهم مرعوبون في السر ، ويدعون الله بهمس أن لا تكون تلك " عاصفة هليّل " ! وهذا ما حدث عند الحرب على العراق ، أستعادوا عبارته التي يقول فيها : " شقر الشعور ، زرق العيون ، باكر يجون ! " وكم من مرة يسيّسون ما يقوله " هليّل " ، وكم من حادثة يحورونها قليلا ً لكي تكون ملائمة لإحدى عباراته . كان يدخل البيوت ( حتى تلك المحافظة جدا ً ) دون أستئذان ، والنساء اللواتي لا يكشفن وجوههن للغرباء .. يكشفن أمام " هليّل " كأنه أحد الأقارب ! يمازحهن ، ويغني لهن بعض الأبيات من قصيدة عاميّة ( يُقال أنها له ، ويُقال أنها كُتبت في حبيبة سريّة لا يعرفها أحد ) بل أنه يتجاوز أحيانا ً ويقول لهن ما هو فاحش من الشعر ، وقبل أن تأتي ردة فعلهن الغاضبة لجرأته ، يلتفت إلى الصغار ويصرخ " فررررر" .. ويقوم بلف شماغه الممزق من جهة الأذنين على شكل اذان ذئب ، ويطاردهم في باحة المنزل ، ويقوم ببعض الحركات الضاحكة التي تُضحك الاطفال ... والنساء أيضا ، واللواتي وسط ضجيج المشهد والمرح ينسين ما قاله قبل قليل في قصيدته عن : ... ......في ليالي الشتاء الباردة ! طبعا ً .. لا يخرج إلا بعد أن يتناول الغداء مع أهل البيت ، وذلك بأصرار من " الرجال " عندما يعلمون بوجوده ، بالأضافة إلى حصوله على كيس يحتوي على بعض المعلبات والخبز ، وكيس آخر فيه بعض الملابس .. ويقبل أي شيء من الملابس ولأي موسم .. عدا الاحذية فهو لا يقبلها ، ويفضّل أن يمشي حافيا ً . عندما نلتقي معه في الشارع ، وذلك بعد خروجه من أحد المنازل ، نسأله عن أبنتهم الحسناء " هل رأيتها " ؟.. " وش كانت لابسه " ؟.. " هي حلوة يا هليّل " ؟.. كان يغضب من أسئلتنا ، فهو يرفض أن يتحدث عن نساء أي بيت يدخله ، وكنا نعرف كيف نطفيء هذا الغضب ، ونستر أنفسنا لكي لا يفضحنا أمام أحد أخوتها .. وذلك بــ "خمسة ريالات " .. وما أسوأ حظك إن لم يكن لديك ورقة نقدية من فئة " الخمس ريالات " .. سيصرخ بأعلى صوته بأنك بخيل بالاضافة إلى بعض الصفات السيئة الاخرى . كنا نسمـّيها " خمسة الازمات " وأحيانا ً " خمسة هليّل " .. نضعها في جيوبنا أحتياطا ً ، فمن الممكن أن نلتقي به في أي شارع و يطلب : " هات خمسة ريال "... تريد أن تعطيه " عشرة " ، أو " خمسين " ، او حتى " مائة " حتى تسلم من الفضيحة .. ولكنه لا يقبل !.. أما " خمسة " ، أو الفضيحة ! حتى أصحاب البقالات عندما يأتي " هليّل " إليهم .. من الممكن أن يأخذ ما سعره أكثر من خمسة بخمسة ريالات فقط .. لأنه دائما ً ما يحدث العكس أيضا ً فيأخذ ما قيمته أقل من خمسة ولا يقبل أن يأخذ الباقي .. كأن محفظته المهترئة والصغيرة لم تـُصنع إلا لحمل الخمسات ! يحكون عنه بعض الحكايات الخرافية .. فهناك من يقول أنه شاهده في إحدى الليالي على أطراف المدينة ، في الصحراء ، حوله الكثير من النيران المشتعلة ، وأنه سمع أصوات أناس لا يراهم ، وكان " هليّل " وحده يغني ويرقص .. وتُروى مرة أخرى مع أضافة سماع أصوات الطبول ! ويحدث أن شخصين يرويان أنهما شاهداه في مكانين مختلفين في نفس الوقت ! وأصحاب هذه الروايات ، هم في الغالب من يروّج لنظرية أن " هليّل " جني .. وليس أنسي ! (2) " هليّل " مات .. ومدينتنا أصبحت بلا طعم بغيابه . بل أن كل مدينة لا يُوجد فيها " هليّل " هي مدينة ناقصة . (3) حتى هذا اليوم – وبعد سنوات من موته – هناك من يقول أنه رآه البارحة كونوا بالقرب |
مقال ملخبط ..! محمد الرطيان الشمري هنالك أسئلة عويصة ومهمة وبحاجة إلى لجنة تضم خبراء في الأمن الإستراتيجي وخبراء في الأمن اللي مش إستراتيجي ليمحصوها ويحمصوها ويجيبوا عليها .. وإن لزم الأمر فلا بد من تدخل عاجل من وحيد عصره، وفريد دهره، والفقير إلى عفو ربه، العلاّمة، الفهامة، النحرير ، معشوق رؤساء التحرير/ محمد السحيمي ليخبرنا غفر الله له عن علاقة « الحوثيين » بزواج المسيار وهل يعني هذا انخفاض الين الياباني مقابل الجنيه السوداني ؟ ثم ، لنفترض جدلا أنني أصبت بلوثة عقلية – لا سمح الله – وقمت بتغيير أسماء أطفالي دفعة واحدة من : سيف وسلطان واحمد إلى اسماء اجنبية .. هل سيتم دفع تكاليف دراستهم في العام القادم ؟! مع العلم أن « احمد » يقسم أغلظ الأيمان بأنه لا علاقة له بما حدث لبركان ايسلنده .. ويظن حسب معلوماته الجغرافية أن « ايسلنده » حارة في مدينة « حفر الباطن » ! و« سلطان » لم يعد يتذمر من عدم صعود منتخبنا إلى كأس العالم . و « سيف » تنازل عن حلمه بالسفر عبر القطار من رفحاء إلى جيزان وذلك بعد أن نشرت صحيفة الرياض خبرا يقول إن تكلفة حوالى ( 4 كيلو ) من قطار المركز المالي تصل إلى حوالى ( مليار ) وهذا يعني أن قطار رفحاء ـ جيزان سيكلف الدولة مبلغاً يصل إلى 3 ترلللي يون . ترلللي يون : هو مبلغ يتجاوز المليار والتريليون وتعود حقوق اكتشاف هذا الرقم لي أنا .. فالرجاء احترام الحقوق العلمية والمعرفية . ومن يستطع من القراء الكرام أن يقول « ترلللي يون » سبع مرات خلال سبع ثوانٍ دون أن يسقط فكه السفلي فهذا يعني أنه غير مصاب بـ « عمى الألوان » . أقول قولي هذا .. وأستغفر الله لي ولكم ولكافة القطاعات الأمنية في كافة الدول الصديقة . (سبعطعش) ملاحظة مهمة : أرجو أن لا يأتي أحد ما وهو ممتعض / مستاء / « متكهرب » .. مما قرأه في الأعلى ! أنا لم أخدعكم ، قلت لكم بدءاً من العنوان أنه « مقال ملخبط » فمن شاء أن يقرأه بشكل جيّد عليه أن « يتلخبط » قليلاً لكي يصل إلى المعنى ! (هـ) نماذج من الأسئلة العويصة : أ ـ ما هو الفرق بين ( الخيار الاستراتيجي ) و ( الخيار باللبن ) ؟! وهل للأمر علاقة باختلاف ( السُلطة ) عن ( السَلطة ) ؟ ب ـ ما رأي أعضاء مجلس الشورى بـ « قطار المشاعر » والذي كلف الدولة 6،600 مليار ؟!,’ |
العرب المستمركه محمد الرطيان (1) هم ليسوا عربا عاربة ، ولا عرب مستعربة ... انهم : العرب " المستمركه " . (2) لا يحبون الشارب العربي ، ولا اللحية الاسلامية .. لذلك يأتونك وقد مسحوا من وجوههم – المليئة بالدمامل – كل الشعر .. ( ولم يبقوا حتى شعرة معاوية ! ) ... وذلك عبر احدث ما انتجته المصانع الامريكية من ماكينات الحلاقة ! (3) قبلتهم الاولى ، ومهبط وحيهم : البيت الابيض ! (4) لا تدري هل هم ذكور ، ام اناث ؟ .. ستصل الى نتيجة مفزعة : انهم " مخنثون " !! (5) لا يفرقون بين كلمتي ( جهاد ) و ( ارهاب ) .. صارت إحداهما فرصة للقضاء على الاخرى ! (6) يصرون على ان ما يحدث في العراق ، هو ( تحرير ) .. واذا ذكرت امامهم كلمة ( استعمار ) انتفضوا .. ووصموك بأبشع ما يمتلكونه مـن عبارات قذرة . (7) يتحدثون عن الارهاب كثيرا .. وهم الاكثر ارهابا . (8) يتكاثرون بشكل عجيب ، ومدهش .. اذا فتحت فضائية مشبوهة ، او صحيفة صفراء ، او برميل زبالة ... تجدهم !! (9) وحدهم الذين يصرون على ان أي عملية (استشهادية ) هي عملية (انتحارية) ! (10) مستعدون لتلقي الدعم من أي جهة ... سواء كانت جمعية (مدنية) او ( استخباراتية ) !.. لا فرق لديهم .. الاهم ان يأتي الدعم عبر الدولار الامريكي . (11) جميعهم كرازايات .. وجلبيون .... و ( جلاب ) !!! كونوا بالقرب |
فاكهة ـ 19 محمد الرطيان (أ) اليد التي تحمل البندقية وترتجف.. يدٌ فارغة ! (ب) لو سألت أياً من البشر، سواء هؤلاء الذين ينعمون بحياة حرة ويعيشون تحت سقف نظام حر، أو هؤلاء الذين يعيشون في بلاد أشبه بزنزانة.. وقلت لهم: ما هي أحلامكم وطموحاتكم؟ لقال لك الأغلبية منهم: إنهم يحلمون ببيت صغير يضمهم هم وأسرهم، وعمل شريف يعيشون منه، وبلاد تحترم إنسانيتهم وخياراتهم، وتمنحهم حقوقهم. الغريب، أن أغلب الحكومات في هذا العالم، تنسى هذه الأغلبية – ذات الأحلام الصغيرة – والتي تحلم بـ «بيت» صغير وتنشغل بالأقلية التي تنافسها على «الكرسي». هل «الكـرسي» أكبر من «البيــت»؟! (ج) ـ سأمنحك «حرية الضجيج». ـ وما «حرية الضجيج» يا سيدي؟ ـ أنت تقول ما تشاء.. وأنا أفعل ما أشاء! (د) الحب.. هو أن تعود طفلاً.. يأخذك الماء من يدك، ليعلمك المشي من جديد: «تاتا».. «تاتا»! يدخل بك عوالم حدّها: اللا حد. يفتح شباك غرفتك الذي كان يطل على إزعاج الشارع لتكتشف أنه يطل على ألف بحر وبحر ! يُعطر الفضاء يخيّل لك أن الأكسجين عاد للتو من حفلة عرس وأن ثاني أكسيد الكربون أصبح طيباً، وغير خانق! (هـ) بعض الأشخاص مثل كتاب رائع وثمين، ولكن غلافه عادي وغير جذاب.. وبعض الأشخاص: غلاف رائع وجذاب.. ومحتوى فارغ! لا تجعل الغلاف يخدعك عن حقيقة المحتوى. (و) «الجماهير» دائما بحاجة إلى «بطل».. فإن لم تجده في أرض الواقع، رسمته في سماء الخيال! تصنع له أجنحة خيالية، وتجعله يطير في فضاءات أحلامها تؤلف عنه الحكايات الخرافية.. وتُسمّي الأولاد باسمه! (ز) يمضي «اليوم» ونحن نخطط ونفكر بما سنفعله في «الغد» فلا نعيش اليوم ولا نضمن الغد. لدينا الكثير من الأشياء الرائعة، فلماذا نضيّع الوقت بالأشياء التي ليست لدينا بدلاً من الاستمتاع بما بين أيدينا؟ |
كلمات م ت ح ر ك ة !! محمد الرطيان (1) أنهم يلبسون الحرير.. و(دودة القز) عاريـة! (2) أقبح الامهات في التاريخ: (أم المعارك) و أمـ .. ريكـا!! (3) في الزمن الامريكي، الهم نوعان: هم الاقساط، وهمـ.. برغر! (4) لا فرق بين الذين (يزنون) قصائدهم، والذين (يزنون) بقصائدهم!.. كلاهما سيرجمه المستقبل. (5) وأضاف المذيع العربي: هذا وفي النشرة أخبار أخرى (بفتح الألف)!! (6) لكل شيء: ايقـاع... حتى الصمت! (7) ألف مرة يملؤون جوفها.. هذه (الكأس).. متى تسكر؟! (8) التاريخ: ليس دائما، كاتبه (ابن خلدون).. في أغلب الاحيان يكتبه (ابن كلب)!! (9) - هل هناك فرق بين رأس البصل ورأس البطل؟! - لا... فكلاهما يوضع على (المائدة)!! (10) (جرار) و (قواد)! كانتا صفتان للقادة وجراري الجيوش والفرسان. تُـرى ما الذي جعل معناهما يتغيّر حتى أصبحتا: مهنة حقيرة، وشتيمة بذيئة؟!! (11) البائع: يعرف الثمن.. المشتري: يعرف القيمة! (12) بعض (الكتابة) تشبه المراوغة في منطقة الـ(18) لها نتيجتان فقط: تسجيل هدف في شباك الرقابة، أو الخروج بنقالة!! (13) الكتابة: ليست حبة أسبرين.. الكتابة: عملية جراحية جميلة! (14) (القفص) الصدري لن يستطيع ان يسجن (عصافير) القلب. (15) الفرق بين (الحرية) و (الجزية): نقطتان.. من منكم يمتلك الممحـاة؟! (16) لكل مجتهـد (نسيـب)!! (17) - أين ذهب (غيفارا)؟ - خطأ مطبعي حــوّله الى: (فياغرا)!! (18) فقط، الاشجار المصنوعة من البلاستيك، أوراقها لا تذبل! (19) تسلمه أغنيتك، ولا يقوم بتلحينها إلا بوجود (ضابط) الايقاع. تأتي الى الامسية، ولن تقوم بقراءة اشعارك إلا بعد ان يقدمك (عريف) الامسية. ترسل أوراقك الى الصحيفة، ولا تنشر إلا بعد عرضهاعلى (الرقيب)! قل لي.. كيف ستغني وسط هؤلاء (العسكر)؟! (20) *** تحية لـ: مارسيل خليفة (ما ... ر ... سيل) أوله: مــــا....ء آخره: سيــل - والراء؟ - أرتــــواء! كونوا بالقرب http://www.htoof.com/vb/images/smilies/73.png |
إشكال الأشكال: مثلـث! محمد الرطيان (1) المثلث: مربع رفض أن يصبح دائرة!! (2) نحن أُمة مثلثة! الجغرافيا التي نعيش فيها.. مثلثة:جبال وتلال! الصحراء.. هذا المكان المفتوح.. يجعل رؤيتنا مثلثة: العينان والنقطة الثالثة (الشيء الذي نراه!) نقاتل بمثلث: رأس الرمح! نسافر على مثلث: السنام! نطبخ طعامنا فوق مثلث: ثلاثة أحجار! نسكن في مثلث: الخيمة! فنوننا الاولى: مثلثات، كل ما يزيّن بيوت الطين، هو نقوش ورسوم مثلثة النسيج أو "السدو" الذي تصنعه النساء البدويات.. يعتمد على المثلث. جسد المرأة: انظروا اليه جيداً.. ستكتشفون انه مجموعة من المثلثات الرائعة الجميلة!! تسريحة الشعر الاجمل والاكثر رواجا عند البدويات، هي تلك التي يُعزل فيها الشعر من وسط الرأس "فرق"، ويسقط على الجانبين، حتى يصبح الجبين: مثلثاً رائعاً! والعربي الاصيل.. هو هذا الذي تكون ملامح وجهه اقرب الى المثلث منه الى الأشكال الاخرى! ذاكرتنا: مثلثة! ألم أقل لكم.. نحن أمة مثلثة؟! (3) يقول المصريون "سلام": "مربع"..! وتقول وكالات الانباء "الحرب": " دائرة" في فلسطين!! إذن في اسرائيل.. ماذا تعني "المثلثات"؟!! (4) الدائرة: أنثى المثلث: ذكر الدائرة: استعمار المثلث: هوية المربع: سجن.. لا يوجد له شبّاك مثلث!! (5) حافظوا على المثلث.. فهو: هويتكم احتفلوا بالمثلث.. فهو: تاريخكم! http://www.htoof.com/vb/images/smilies/152.gif |
مسابقة سعودية: اختر الإجابة الفضيحة! محمد الرطيان * عندما يقوم كاتب سعودي بالكتابة عن مؤسسة أو وزارة ما.. وينتقد أداءها وأداء منسوبيها.. ما الذي سيحدث له؟.. اختر الإجابة الصحيحة: أ - يأتيه اتصال يعطيه “العين الحمراء”. ب - يطنشونه. ج - تأتيه دعوة مجانية (محفول مكفول) لحضور إحدى فعاليات المؤسسة. د - يربونه!.. عبر تفعيل نظرية (الكاتب اللي تجيك منه الريح سدّه وأستريح). * عندما يحدث خطأ مدوّ من إحدى الجهات.. ما هي ردة فعلهم تجاهه؟.. اختر الإجابة الصحيحة: أ - يمارسون سياسة “سكتم بكتم” حتى يبعث الله مصيبة أخرى تغطي على مصيبتهم. ب - “يجحدون”.. أي: ينكرون ما حدث! ج - يأتي المسؤول ليقول: هذه خصوصية سعودية.. “وش فهمكم بالخصوصية”؟! د - “ربعنا حليلين” = شعبنا عسل: ينسى بسرعة! * ما هي القضية التي ناقشها الإعلام السعودي وحازت على “التطنيش” الأكبر من جهة المسؤولين؟.. أختر الإجابة الصحيحة: أ - قضايا التعليم/ قطار المشاعر/ ارتفاع أسعار الأعلاف/ جني القاضي. ب - هيئة الاستثمار/ السعودة/ الفقر/ الفساد الإداري/ البطالة. ج - الصرف الصحي/ “الصرف” غير الصحي/ الصرف من تحت لتحت! د - الجميع!! * السؤال الأخير: وبعدين؟ أ - “ولا قبلين”. ب - ما باليد حيلة. ج - “الله لا يغيّر علينا”! د - “ما يضيع حق وراه مطالب”. |
.. بخصوص ” الدلاخة ” والشعب العنيد ! محمد الرطيان (1) أحياناً : ” يْـتـَنّـك ” المخ !.. أي : ” يقفّـل” ! أي : يُصاب بنوع نادر من أنواع ” الدلاخة ” التي لا تُعرف أسبابها العلمية على وجه الدقة . فهناك من يقول : إن ” الدلاخة ” سببها بعض الأغذية المعلبة، والتي بعد أن تنفذ كمياتها من الأسواق ، يأتي ” بيان” ليقول لك : إنها غير صالحة للاستهلاك البشري ! والبعض يقول : لا.. بل السبب هذه الأدوية التي نتناولها - نحن وأولادنا - منذ سنوات ، ثم تأتي ” وزارة الصحة” لتقول لنا: إنه ثبت بالدليل القاطع أن هذه الأدوية تُوقف الدم في المخ، وأنه سيتم سحبها من الأسواق. وما هو “دليلكم القاطع” يا سادة؟.. طبعاً لم يكن البحث العلمي أو الرقابة (وإلا لما دخلت من الأساس) .. بل الدليل القاطع هو” تقفيلة” مخ مواطن ما! وهناك رأي يقول : إن ” الدلاخة” سببها ذبذبات فضائية أتت من الفضاء الخارجي وذلك من خلال الثقب الذي أصاب طبقة الأوزون! ولكن، يأتي من يناقض هذا الرأي ، ويقول : بل هي ذبذبات أرضية أتت من مؤشر سوق الأسهم السعودي ، تصاحبها بعض الإشعاعات المتسربة من مصانع غسيل الأموال ، ومشاريع توظيف الأموال… وصاحب هذا الرأي لا يخلو من ” طفاقة ” !.. فقد أثّرت عليه موجة ” الدلاخة ” السائدة .. فهو يُصر على أن يُنهي رأيه بقائمة طويلة من الأسماء ! (2) وفي القاموس المحيط : ” استدلخ” الرجل : أي ” لذع ” : أي ” نسّم ” . وأقصى مراحل ” الدلاخة ” هي ” التتنيك ” ، فيقال : ” تنّك ” الرجل . وفي اللغة ، هنالك فرق شاسع بين ” التتنيك” و” التكنيك” و” التكتيك”.. والمفردتان الأخيرتان - يا رعاكم الله - هما للأعاجم.. لهذا لا تستخدمهما العرب أبداً! (3) و” الدلاخة” ليست داءا ً لا يصيب سوى الغوغاء من العامة .. بل هي أحياناً تُصيب ” غيرهم ” ، وتظهر أعراضها على ” قراراتهم ” ! فكرت، وفكرت، حتى أصابني الصداع . وحاولت جاهدا أن أجد سبباً مقنعاً لهذه “الدلاخة”.. ولكن .. تذكّرت تلك اللوحة الإعلانية الكبيرة الموجودة على مدخل إحدى المدن السعودية ، والتي تقول : (لا تفكّر.. نحن نفكّر عنك).. فتوقفت عن التفكير.. وانتهى المقال! ـــــــــــــــــــــ العنوان لـ “زياد الرحباني”.. باستثناء “الدلاخة”! ,’ http://www.htoof.com/vb/images/smilies/152.gif |
خفة دم .. رئاسية ! محمد الرطيان ظالم ، ومجحف ، من يقول أن الساسة والزعماء في العالم العربي لا يمتلكون روح الدعابة . فأعداء الأمة ، دائما ً ما يحاولون أن يروجوا أن الزعماء العرب أجلاف و ” ثقيلي دم ” .. مع أنهم على العكس من هذا : مرحون ، ويصنعون النكات السوداء التي ” تقتلك ” من الضحك ! فالأخ ” معمر القذافي ” – مثلا ً – له الكثير من التصريحات التي جعلت العالم من شرقه إلى غربه يضحك عليه ! نعم ، أنا لا أحب ثلاثة أشياء في الأخ العقيد ، وهي : تسريحة شعره وتصريحاته وكله على بعضه ! ولكن ، هذا لن يمنعنا من الاشادة بخفة دم فخامته … فهو رجل يتميّز بــ ” الخفة ” ! وجاره الكبير ” أبن نكته ” يستطيع أن ” يموّتك ” من الضحك .. إلى أن تصرخ في وجهه ” كفاية ” … ” كفاية ” … ” ح موت من الدحك يا ريّس ” !! و ” محمود عباس ” – رغم كل هذا الحصار والاحتلال – إلا أنه قبل أسابيع قليلة ، وفي أجتماع حضرته كافة القوى الفلسطينية ، قال ” أشياء تضحّك ” !… فكان خطابه فيه الكثير من السخرية .. و ” المسخره ” ! والزعماء العرب هم أصحاب النكتة العالمية الشهيرة : الانتخابات التي لا يوجد فيها إلا ” متنافس ” واحد .. ينافس نفسه ( ولأنهم ديمقراطيون يجعلون ” أنفسهم ” تفوز عليهم !! ) وهم أصحاب الاستفتاءات التي تنتهي بثلاث تسعات 9ر99 ( يعشقون الارقام المميزة ! ) على العموم .. الذي ذكّرني بكل هذه ” النكات ” الرئاسية ، هي نكتة الرئيس اليمني ” علي عبدالله صالح ” الذي أخبر العالم أجمع بأنه لن يرشح نفسه للرئاسة … ولكن .. ” الرئاسة ” هي التي رشحته لنفسها !! في ” الخليج ” – وكالعادة – توجد الكثير من النكات … ولكن .. المساحة المخصصة للمقال أنتهت ، وهذا المقال بحاجة لأن يرى النور . وآخر دعوانا : اللهم أحفظ الزعماء العرب … أو كما يقول عادل امام ” اللهم بطّخهم ” ! ,’ http://www.htoof.com/vb/images/smilies/152.gif |
أشياء مزعجة ! محمد الرطيان (1) من الأشياء المزعجة: أن نتقدم في الترتيب العالمي: لأعداد المدخنين، ومرضى السكر، وحالات التحرّش الجنسي. ونحظى بالمراكز المتأخّرة في حرية التعبير، وبترتيب جامعاتنا بين جامعات العالم. (2) من الأشياء المزعجة: أن نكتفي بمعاقبة «المقيم العربي» الحقير الذي ارتكب جريمة اغتصاب فتيات معاقات بمركز التأهيل الشامل بنجران، وقام بتصويرهن، وننسى معاقبة كل الأشياء التي جاءت به إلى هذا المكان، وسمحت له بارتكاب فعلته دون رقيب. (3) من الأشياء المزعجة: أن يتظلم «المستثمر السعودي» ويُطالب بمساواته بـ«المستثمر الأجنبي». هي مزعجة.. ولكنها مضحكة أيضًا! (4) من الأشياء المزعجة: أن تشعر أن بعض المسؤولين لديهم حصانة عجيبة.. ولو أجمع كل الشعب على سوء أدائهم، سوف يبقون في أماكنهم! (5) من الأشياء المزعجة: عبارة الخطوط السعودية (شكرًا لاختياركم).. «إحنا لاقين غيركم»؟! (6) من الأشياء المزعجة في هذا البلد: هذا الصوت الذي يقول لك: «أدخل التحويلة، أو أضغط صفر للمساعدة».. وتضغط على الـ«صفر».. وتواصل الضغط.. و«يرتفع ضغطك»، ولا تجد مَن يرد عليك! (7) من الأشياء المزعجة: تنتظر محاسبته، فتتم ترقيته. (8) من الأشياء المزعجة: أن تقرأ في صفحات القراء هذه النوعية من المواضيع: المواطن (ف. ق . ر) يستجدي «أهل الخير» لعلاج ابنته في الخارج. وفي الصفحة المقابلة مواطن «مهايط» وضع إعلانًا مدفوع الثمن لتهنئة أحد السادة بمناسبة حصوله على شهادة الكفاءة المتوسطة مع مرتبة الشرف، ووضع في نهاية الإعلان رقم جواله.. ولم يبق إلاّ رقم حسابه البنكي!! (9) من الأشياء المزعجة: أن «الأشياء المزعجة» كثيرة جدًا ولا يحصيها مقال واحد، لذلك نؤجل المزيد من الإزعاج لكم مستقبلاً، حتى لا يزعجنا أحدهم، ويمنحنا إجازة اضطرارية! ,’ |
يعطيك الف عااااافيه
ع الطرح الرائع |
جمر الغضى
أسعدني تواجدك الف شكر |
و .. ط .. ن .. ي .. ة ! محمد الرطيان (1) قلت لأحدهم: لماذا لا تُرسل (معروضك) إلى من يهمه الأمر مباشرة. بدلاً من نشره علينا كـ (مقال) في زاويتك؟! قال بغضب: هل تشكك بوطنيتي؟! يخرب بيت وطنيتك!.. ما دخل الوطنية باستجدائك المعلن أمام الملأ؟ (2) في العالم العربي - وعبر الإعلام الرسمي - أي أغنية تُمجّد الرئيس هي: أغنية وطنية!.. وعند موت الرئيس تموت الأغنية. الذي أعرفه أن الأغاني الوطنية الحقيقية لا تموت. (3) هناك من يرسم (الوطنية) بالمسطرة كخط مستقيم. وأي خروج عن هذا الخط هو أشبه بالخيانة! هناك من يخلط بين (الوطنية) و(الحكومة).. ولا أدري ما دخل هذه بتلك؟ الأوطان: ثابتة.. الحكومات: متغيرة. وهناك من يظن أن (الوطنية) هي التصفيق لكل المؤسسات والمسؤولين في الوطن.. ومدح كل ما تقوم به وما يقومون به.. وأن أي "نقد" للأداء هو خلل في وطنية الناقد!! (4) كل فترة، وعند كل أزمة، يبرز تجار الوطنية.. تجدونهم في كل زاوية أجاركم الله! وبضاعتهم الوحيدة: هي التشكيك بوطنية المخالف. هؤلاء ليسوا وطنيين.. هؤلاء مرتزقة.. ويجيدون الحضور وسرقة المايكرفون في المزاد الوطني! (5) من الوطنية أن تقول - بصوت عالٍ - لبلادك: كل خلل صغير، هو ابن خلل كبير، حفيد خلل أكبر. من الوطنية أن تقول للمسؤولين فيها: قبل أن تفكروا بالنتائج، فكروا بالأسباب.. وعالجوها. (6) 14 نفسًا بشرية ماتت في حائل.. لأن الطريق لم يُمهَّد بالشكل المناسب: أتمنى لو يتم توزيع وتدريس عبارة: (أخاف أن يحاسبني الله؛ لماذا لم يُمهَّد لها الطريق) على بعض المسؤولين في بلادنا! مثلما يتم توزيع وتدريس كتاب (الوطنية) على أولادنا! (7) على بعض الشركات أن تغيّر أسماءها من (الوطنية) إلى أي اسم آخر.. فأنا أخاف أن أسأل أولادي: ما (الوطنية)؟ فيجيب أحدهم: شركة دواجن! ويجيب الآخر: حليب.. يا بابا! . . http://www.htoof.com/vb/images/smilies/154.gif |
معلومات عامة ! محمد الرطيان (1) هل تعلم أن أول بيان في تاريخ هيئة الصحفيين السعوديين هو ادانة الاعتداء الآثم على الصحافية اللبنانية مي شدياق ؟ هل تعلم - عزيزي القارىء - أنه آخر بيان أيضاً ؟! .. اقسم بالله .. ما أمزح ! (2) هل تعلم أن إيرادات الميزانية هذا العام قد تصل لحدود الترليون ؟ إن كنت لا تعلم .. « أحسنلك .. عشان صحتك « !.. وإن كنت تعلم فلا « تعلـّم « عاطل . (3) هل تعلم أن (هيه) ، (العيال) ، (وزارة الداخلية) ، (الأهل) هي - بعض - اسماء (الزوجة) في السعودية ، ولها عشرات الاسماء الأخرى التي تختلف باختلاف اللهجات واختلاف الحالة النفسية للزوج لحظة المناداة ! وانها الكائن الوحيد الذي يُنادى بألف اسم ليس من بينها اسمها الحقيقي . (4) هل تعلم أن « لبن العصفور « مشروب خيالي .. بالضبط مثل وعود وزارة الخدمة المدنية ! (5) هل تعلم أن النساء يعرفن ( الهاشتاق ) قبل أن تعرف البشرية شيئا اسمه : تويتر ؟! (6) هل تعلم انك تنتمي للشعب الذي يتلقى طوال مراحل دراسته تعليماً دينياً مكثفاً ومع هذا هو أكثر شعب يتصل على برامج الفتاوى الاذاعية والتلفزيونية ليستفتي ( لدرجة أن أحدهم سأل : لحم البطريق حلال يا شيخ ؟ ) .. وهو أكثر شعب « معيون « ، ومسحور ، ويحتاج إلى برامج متخصصة لتفسير احلامه المرعبة ، وإلى راقٍ شرعي ليعالجه من نصف امراضه الوهمية ؟! (7) هل تعلم أن عبارة ( عندك بعد نظر ) ليس مديحاً دائماً .. وخاصة عندما يقولها لك طبيب عيون !.. (8) هل تعلم أن الطفل - لكي ينمو بشكل جيد - يحتاج إلى فيتامين ( أ ) .. وعندما يكبر يحتاج إلى فيتامين ( واو ) لكي يتوظف ويعيش ويواصل نموه الطبيعي ! (9) عزيزي المواطن : هل تعلم أنك لا تعلم ، وانك لا تعلم انك لا تعلم ؟! . . |
الساعة الآن 10:01 PM |
™ Powered by
D55R
D55R ™ | [ 2010-2025 ]
جميــع الحقـوق محفوظـة لـ شبـكة دروب المحبيـن ونحـذّر من نسب المواضيـع الحصريـه إلى غير أصحابها